• Ads

      الاثنين، 30 ديسمبر 2013

      “إل جي” تعلن أن جميع هواتفها الذكية ستحصل على ميزة Knock

      "إل جي" تعلن أن جميع هواتفها الذكية المستقبلية ستحصل على ميزة Knock


      أعلنت شركة “إل جي” اليوم أنها ستعمل على تزويد جميع هواتفها الذكية المهمة مستقبلًا، بميزة “نوك” (Knock)، وهي التي تسمح للمستخدمين بفتح الهاتف أو إقفاله بمجردنقرتين متتاليتين على الشاشة.


      يُذكر أن الشركة الكورية الجنوبية، كانت كشفت عن هذه الميزة أول مرة مع هاتفها الذكي “جي 2″ (G2)، حيث قامت الشركة مع هذا الهاتف، بنقل أزرار التحكم بالصوت إلى خلفية الجهاز أسفل الكاميرا، بالإضافة إلى ميزة “نوك” التي تسمح بفتح الهاتف باللمس بدلًا من النقر على زر مادي.


      وكشفت “إل جي” اليوم أيضًا أنها ستقوم بتوفير هذه الميزة لسلسلة هواتف “إل” (L) التابعة لها، وذلك عن طريق تحديث عالمي، سيبدأ طرحه ابتداءً من كانون الثاني/يناير المقبل.


      يُشار إلى أن أول حاسب لوحي يحصل على هذه الميزة، كان “جي باد 8.3″ (G Pad 8.3) الذي تم الكشف عنه قبل أول هاتف ذكي منحني من إنتاج “إل جي”، وهو “جي فلكس” (G Flex) الذي حصل أيضًا على ميزة “نوك”، بالإضافة إلى تصميم الأزرار الخلفية الموجود لدى هواتف “جي 2″.





      الأحد، 29 ديسمبر 2013

      صور هاتف غالاكسي S5 تظهر على الإنترنت

      123


      ظهر على الإنترنت مجموعة من الصور لما يعتقد أنها لهاتف “غالاكسي S5″ الجديد والذي انتشرت العديد من الإشاعات حول مواصفاته وإمكانياته.

      فيما يتعلق بالتصميم فالعديد من الشائعات تشير إلى أنه سيظهر بشاشة مقوسة فيما يرى البعض أن ذلك غير مرجح إلا أن الصور التي انتشرت على الإنترنت تشير إلى أنه سيكون كذلك، وفقا لما ذكر موقع geeky-gadgets.

      ووفقا للشائعات فإن الهاتف الجديد سيأتي بشاشة 5.25 بوصة بجودة عرض 2K والتي أشارت بعض المصادر أن تم البدء في صنعها بكميات ضخمة استعداد لإطلاق الهاتف الجديد في الأسواق.

      وفيما يتعلق بالمواصفات فمن المتوقع أن يعمل الهاتف بمعالج “إيكساينوس” 64 بايت أو “سنابدراغون 805″ مع ذاكرة عشوائية 4 غيغابايت.

      وأضافت مصادر أن الهاتف سيكون بكاميرا ISOCELL 16 ميغابيكسل للصور والفيديو وسيتم تحميله نظام تشغيل “أندرويد 4.4 كيت كات” مضاف إليه خواص أمنية إضافية.

      ومن المتوقع الكشف عن الهاتف الجديد خلال مؤتمر “موبايل وورلد كونغرس” 2014 والذي يقام في إسبانيا في الفترة من 24 حتى 27 فبراير.





      السبت، 28 ديسمبر 2013

      بطء الهواتف الذكية أحد دلائل اختراقها

      123


      تعد الهواتف المحمولة والحواسيب اللوحية أكثر الأجهزة انتشاراً في وقتنا الحالي، بل حتى مبيعاتها تفوق مبيعات الحواسيب المحمولة أو المكتبية، والسبب الرئيسي في ذلك هو التطور الكبير الذي وصلت إليه أنظمة تشغيلها والتطبيقات المخصصة لها.


      ولكن على الرغم من هذا التطور الكبير وكثرة التطبيقات المتوافرة فإن هذه الأجهزة مُعرضة مثلها مثل الحواسيب المكتبية إلى هجمات مستمرة من البرمجيات الخبيثة التي تقوم بالعديد من الأعمال، مثل العبث بإعدادات النظام، واستهلاك موارد الجهاز واستخدامه في إرسال رسائل قصيرة أو رسائل إلكترونية إلى جهات مختلفة.


      ولكن وجود اختراق أو برمجيات خبيثة على الجهاز ليس بالأمر المستحيل اكتشافه، حيث يمكن مراقبة بعض العوامل التي تساعد المستخدم على التأكد من وجود برمجيات خبيثة من عدمه.


      مراقبة الفواتير الشهرية


      ولأن البرمجيات الخبيثة قد تستخدم الهواتف الذكية كوسيلة لأغراض دعائية عن طريق الرسائل القصيرة أو عن طريق إجراء اتصالات مسجلة يمكن للمستخدمين مراقبة فواتيرهم الشهرية أو رصيدهم باستمرار، والتأكد من عدم وجود مصاريف فائضة أو غير اعتيادية على هذه الفواتير، وفي حال وجودها فإن هذا يعني وجود برمجيات خبيثة بنسبة 75% تعبث بالهاتف.


      بطء في استخدام الهاتف ونشاط غير طبيعي


      البرمجيات الخبيثة دائماً ما تعمل في الخفاء دون أن يشعر المستخدم بوجودها أو حتى ملاحظتها في قائمة التطبيقات التي تعمل، لذا في حال شعر المستخدم أن الهاتف أصبح بطيئاً في الاستجابة فجأة، أو أن التطبيقات تنفتح وتنغلق بشكل آلي، فإن احتمال وجود برمجية خبيثة وارد بشكل كبير، خصوصاً في حال وجود تطبيقات تعمل بشكل آلي وتنغلق بشكل آلي.


      استهلاك شحن الجهاز بسرعة كبيرة


      دائماً ما يعاني مستخدمو الهواتف الذكية من استهلاك شحن الجهاز بشكل سريع، إلا أنه في بعض الحالات قد يلاحظ المستخدم وجود استهلاك غير طبيعي لبطارية الجهاز مقارنة ببطارية الأجهزة الثانية من نفس النوع، وكما ذكر سابقاً فإن البرمجيات الخبيثة تعمل في الخفاء، فإنها تستهلك أيضاً جزءاً كبيراً من شحن الجهاز من أجل إتمام مهامها.


      كيف وصلت البرمجيات الخبيثة إلى الهاتف


      بعد التعرف إلى أعراض إصابة الأجهزة الذكية بالبرمجيات الخبيثة، يبقى الأهم هو معرفة كيفية وصولها إلى هذه الأجهزة.


      وتختلف مصادر وصول هذا النوع من البرمجيات إلى هذه الأجهزة، ففي نظام “آندرويد” تتوافر الكثير من التطبيقات الخبيثة على متجر التطبيقات “جوجل بلاي”، وقد يقوم المستخدم بتثبيت أحدها، وهو ما يؤدي إلى إصابة الجهاز مباشرة، وحتى مع تثبيت تطبيقات مزيفة من متجر التطبيقات فإن نسبة الإصابة لا تكون كبيرة بفضل نظام الحماية الموجود داخل “آندرويد”، إلا أن وجود صلاحيات الجذر أو مايعرف بالـ “روت” في هذه الأجهزة قد يسهل عملية الإصابة بنسبة كبيرة.


      وبعيداً عن متجر التطبيقات، فإن المواقع على الإنترنت مليئة بالروابط التي قد يقوم المستخدم بالضغط عليها لتقوم مباشرة بتنزيل ملفات قد يظن المستخدم أنها لازمة لتقوم بإصابة الجهاز مباشرة.


      كيفية حماية الأجهزة من هذا النوع من البرمجيات


      لا تستهدف البرمجيات الخبيثة منصة محددة مثل “آندرويد” فقط، إنما من الممكن استهداف جميع المنصات أياً كانت درجة حمايتها، وهنا يحتاج المستخدم إلى التأني قبل القيام بعملية “روت” في أجهزة “آندرويد” أو “جيلبريك” في أجهزة “آي أو إس” مثل “آيفون” أو “آيباد”، لأن مثل هذه العمليات تقوم بكسر حماية الجهاز، وبالتالي أي تطبيق من خارج متجر التطبيقات يمكن تثبيته، وبدوره يقوم بإلحاق الأضرار بجهاز المستخدم.


      وبعيداً عن كسر الحماية، فإن المستخدم مطالب دائماً بالتحديث إلى آخر نسخة من نظام تشغيل الهاتف فور توفّرها، لأن النسخ الجديدة دائماً ما تقوم بحل مشاكل أمنية وثغرات كانت موجودة في السابق، وبالتالي يتم إبطال مفعول أي برمجية خبيثة موجودة مسبقاً، إضافة إلى ضرورة تحديث التطبيقات أيضاً إلى آخر نسخة متوفرة، ويفضل أن تكون عملية التحديث عن طريق متجر التطبيقات وليس عن طريق أي متجر آخر.


      أخيراً ينصح دائماً باستخدام التطبيقات المتخصصة في حماية الأجهزة الذكية، وهي تكافئ برامج مكافحة الفيروسات الموجودة على حواسيب و”يندوز” أو “ماك” على سبيل المثال، حيث تقوم بمراقبة أداء النظام بشكل عام ومراقبة أداء ونشاط كل تطبيق، إضافة إلى احتوائها على قائمة متجددة تحتوي على أسماء التطبيقات الخبيثة، وبمجرد اكتشاف أي واحد منها على الجهاز، تقوم مباشرةً بإيقاف عمله وإخبار المستخدم عن وجوده لكي يقوم بحذفه.





      سامسونغ تعتزم الكشف عن “غالاكسي جير 2″ خلال “MWC 2014″

      123


      تُخطط شركة “سامسونغ” للكشف عن الجيل الجديد من ساعتها الذكية، إلى جوار سوار إلكتروني، وذلك خلال فعاليات المؤتمر العالمي للجوال “MWC 2014″ المُزمع انعقاده في مدينة برشلونة، شهر فبراير المُقبل.


      وأشار تقرير نشرته صحيفة “The Korea Herald” على موقعها الرسمي إلى أن “سامسونغ” تعمل حالياً على تطوير ساعتها الذكية “غالاكسي جير2″، التي يتوقع أن يتم تزويدها بشاشة مرنة من نوع “OLED”، ومن المُحتمل جداً الكشف عنها خلال مؤتمر ” MWC 2014 “.

      ويعتقد أن تكشف “سامسونغ” عن جهاز آخر إلى جوار الساعة الذكية، وهو سوار إلكتروني، يحمل اسم “Galaxy Band”، أشارت تقارير سابقة إلى أنه سيكون مُخصصاً لدعم تطبيقات اللياقة، ومراقبة النشاط الفيزيائي للمُستخدم، والتقاط إشارات حيوية مثل مُعدل نبض القلب وضغط الدم.

      وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى نية “سامسونج” الكشف أيضاً عن أول هاتف يعمل بنظام “تايزن”، خلال حدثٍ خاص ستقيمه قبل يوم واحد من بدء فعاليات ” MWC 2014 “.


      وكشفت “سامسونغ” عن الإصدار الأول من ساعتها الذكية “غالاكسي جير” في سبتمبر المُنصرم، وزودتها بشاشة قياسها 1.63 بوصة من نوع “Super AMOLED” بدقة 320×320 بيكسل، وبكاميرا دقتها 2 ميغابيكسل، تستطيع التقاط الصور ومقاطع الفيديو بدقة 720p، وبمعالج يعمل بتردد 800 ميغاهرتز، وبمساحة تخزين داخلية قدرها 4 غيغابايت.





      الأحد، 22 ديسمبر 2013

      هاتف ذكي من HTC يدعم شريحتين

      ip رشا مغازي


      في هدوء قامت شركة HTC بالكشف عن هاتفها الجوال Desire 400 في مواقع انترنت إقليمية حيث تم عرضه لزوار موقع الشركة في أوكرانيا وروسيا مع قائمة بالخواص والمواصفات.

      الهاتف الجديد يدعم تشغيل شريحتي اتصال كما يملك شاشة WVGA 4.3 بوصة بجودة عرض 800 × 400 بيكسل، كما أنه يحتوي على معالج “سنابدراغون 400″ 1.2 غيغاهيرتز وذاكرة عشوائية 1 غيغابايت، وفقا لما ذكر موقع geeky-gadgets.

      إلا أن اللافت للنظر أن النسخة الخاصة بأوكرانيا تختلف عن الخاصة بروسيا، حيث يذكر الموقع الروسي أن الهاتف بكاميرا خلفية 8 ميغابيكسل وأمامية 1.6 ميغابايت لمكالمات الفيديو مع ذاكرة داخلية 4 غيغابايت يمكن زيادتها عبر إضافة micro SD وليس هذا الفارق الوحيد حيث يذكر الموقع أن الهاتف يحتوي على معالج “سنابدراغون 200″ 1.2 غيغاهيرتز فيما يملك الآخر معالج 1 غيغاهيرتز.

      وفيما يتعلق بنظام التشغيل فإن الهاتف يأتي بنظام “أندرويد جيلي بين” لكن دون ذكر رقم الإصدار الخاص بالنظام، إلى جانب وجود بلوتوث و واي فاي.

      ولم يتم الكشف بعد عن سعر الهاتف أو متى يكون متاحا للشراء لكن الشركة ذكرت أنه سيتم إطلاقه بـ3 ألوان مختلفة.